أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfعاجل

خطبة الجمعة اليوم : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ

خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف ، بتاريخ 21 صفر 1447هـ ، الموافق 15 أغسطس 2025م

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – د. أحمد رمضان – صوت الدعاة ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ خالد القط ، الدكتور أحمد علي سليمان، الشيخ كمال المهدي word- pdf : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ ، بتاريخ 21 صفر 1447هـ ، الموافق 15 أغسطس 2025م.

 

1- خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف pdf و word : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ ، بتاريخ 21 صفر 1447 هـ ، الموافق 15 أغسطس 2025م.

لتحميل الخطبة بخط أكبر مع الألوان: (4 صفحات)

 

 

لتحميل الخطبة بخط أصغر قليلاً أبيض وأسود: (3 صفحات)

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م لوزارة الأوقاف بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ :

 

 إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ

بتاريخ 21 صفر 1447هـ – 15 أغسطس 2025م

الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد: بيان قيمة العمل ووجوب السعي لبناء الذات والأمم، وأهمية ذلك لصناعة الحضارة، وتتناول الخطبة الثانية أهمية التكاتف والتعاون.

العناصر:

  • الإسلام دين الجد والاجتهاد، لا دين الكسل والركود.
  • قيمة السعي والعمل في الإسلام.
  • العمل باب من أبواب العزَّة، ووسيلة لبناء الذات.
  • المسلم مأمور أن يأخذ بالأسباب.
  • التكافل ليس فضيلة فردية فحسب، بل هو مداد تماسكِ المجتمعات وعنوان وحدة الأمة.

الأدلة من القرآن الكريم :

  • قوله تعالى: {فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ}.
  • قوله تعالى: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}.
  • قوله تعالى: {وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَىٰ}.
  • قوله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ}.
  • قوله تعالى: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا}.

الأدلة من السنة النبوية:

  • حديث: مر على النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ رجلٌ فرأى أصحابُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ من جلَدِه ونشاطِه فقالوا: يا رسولَ اللهِ لو كان هذا في سبيلِ اللهِ؟! فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: إنْ كان خرج يسعى على ولدِه صغارًا فهو في سبيلِ اللهِ وإن كان خرج يسعى على أبوين شيخين كبيرين فهو في سبيلِ اللهِ وإنْ كان خرج يسعى على نفسِه يعفُّها فهو في سبيلِ اللهِ وإنْ كان خرج يسعى رياء ومفاخرةً فهو في سبيلِ الشيطانِ
  • حديث عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَجُلًا مِنَ الأَنْصَارِ أَتَى النَّبِيَّ ﷺ يَسْأَلُهُ،… وَقَالَ: «اشْتَرِ بِأَحَدِهِمَا طَعَامًا، فَانْبِذْهُ إِلَى أَهْلِكَ، وَاشْتَرِ بِالآخَرِ قَدُومًا، فَائْتِنِي بِهِ». فَأَتَاهُ بِهِ، فَشَدَّ فِيهِ رَسُولُ اللهِ ﷺ عُودًا بِيَدِهِ، ثُمَّ قَالَ: «اذْهَبْ، فَاحْتَطِبْ، وَبِعْ، وَلَا أَرَيَنَّكَ خَمْسَةَ عَشَرَ يَوْمًا». فَذَهَبَ الرَّجُلُ يَحْتَطِبُ وَيَبِيعُ، فَجَاءَهُ وَقَدْ أَصَابَ عَشَرَةَ دَرَاهِمَ، فَاشْتَرَى بِبَعْضِهَا ثَوْبًا وَبِبَعْضِهَا طَعَامًا، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «هَذَا خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تَجِيءَ المَسْأَلَةُ نُكْتَةً فِي وَجْهِكَ يَوْمَ القِيَامَةِ، إِنَّ المَسْأَلَةَ لَا تَصْلُحُ إِلَّا لِثَلَاثَةٍ: لِذِي فَقْرٍ مُدْقِعٍ، أَوْ لِذِي غُرْمٍ مُفْظِعٍ، أَوْ لِذِي دَمٍ مُوجِعٍ”.
  • حديث: «ما أكلَ أحدٌ طعامًا قطُّ ، خيرًا من أنْ يأكلَ من عمَلِ يدِهِ وإنَّ نبيَّ اللهِ داودَ كان يأكلُ من عمَلِ يدِهِ“.
  • حديث:

  • «المسلمُ أخو المسلمِ لا يظلِمُه ولا يُسلِمُه مَن كان في حاجةِ أخيه كان اللهُ في حاجتِه ومَن فرَّج عن مسلمٍ كُربةً فرَّج اللهُ بها عنه كربةً مِن كُرَبِ يومِ القيامةِ ومَن ستَر مسلمًا ستَره اللهُ يومَ القيامةِ“.

الخطبة الأولي

الحمدُ للهِ الذي أمرَ بالسعيِ والعملِ، وجعلَهُ طريقًا للعزِّ والأملِ، ونهى عنِ البطالةِ والكسلِ، وأمرَ بالتوكّلِ المقرونِ بالأخذِ بالأسبابِ، فقالَ في مُحكمِ الكتابِ: {فَامشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُواْ مِن رِّزقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ}، وأشهدُ ألّا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أنّ سيدَنا محمدًا عبدُه ورسولُه، خيرُ من سعى، وأكرمُ منِ اكتسبَ، وأعفُّ منْ طلبَ، اللهمَّ صلِّ وسلِّمْ وبارِكْ عليه، وعلى آلِه وصحبِه أُولي العزمِ والهممِ، أمّا بعدُ:

فإنَّ الإسلامَ دينُ الجدِّ والاجتهادِ، لا دينُ الكسلِ والركودِ، هو دينُ السعيِ المبرورِ، لا التّواكّلِ المذمومِ والمردودِ، فليسَ العملُ في شرعِ اللهِ مجردَ سعيٍ دنيويٍّ، بل هو عبادةٌ يبتغي بها العبدُ وجهَ اللهِ، ووسيلةٌ للعفةِ والكفافِ، وسبيلٌ للكرامةِ والشرفِ، قال تعالى: {وَقُلِ ٱعمَلُواْ فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُۥ وَٱلمُؤْمِنُونَ}.

عبادَ الله تأمَّلوا، لقد سوّى النبيُّ ﷺ بينَ السعيِ على العيالِ وبينَ الجهادِ في سُبُلِ المعالِي، فقد مرَّ رجلٌ على النبيّ ﷺ، فرأى الصحابةُ جلدَهُ ونشاطَهُ، فقالوا: يا رسولَ اللهِ، لو كانَ هذا في سبيلِ الله؟ فقالَ ﷺ: «إنْ كانَ خرجَ يسْعَى على ولدِهِ صِغارًا فهُوَ في سبيلِ اللهِ، وإنْ كَانَ خرجَ يسْعى على أبويْه شيخيْن كبيريْن فهوَ في سبيلِ اللهِ، وإنْ كانَ يسعَى على نفسِهِ يعفُّها فهوَ في سبيلِ اللهِ”.

أيُّها المسلمون

علّموا أولادَكُم أنَّ العملَ بابٌ من أبوابِ العزَّة، وركنٌ من أركانِ الكرامةِ، ووسيلةٌ لبناءِ الذاتِ، وتحقيقِ الاستقلالِ عن الخَلقِ والارتباطِ بالخالقِ وحدَهُ، فقد ربَّى النبيُّ ﷺ أصحابَهُ على ذلك، فعن أنسٍ رضي اللهُ عنهُ أنّ رجلًا جاءَ يسألهُ، فأرشدَهُ إلى بيعِ ما يملكُ؛ ليبدأَ الكسبَ، وقال له: «اشترِ طعامًا لأهلِكَ، وقدومًا فاحتطِبْ، ولا أراكَ خمسة عشرَ يومًا»، ففعلَ، وجنى عشرةَ دراهمَ، واشترى بثمنِها طعامًا وثوبًا، فقال له النبيُّ ﷺ: «هذا خيرٌ لكَ من أن تجيءَ يومَ القيامةِ والمسألةُ في وجهِك نُكتةٌ، لا تصلحُ إلا لذي فقرٍ مدقعٍ، أو غرمٍ مفظع، أو دمٍ موجعٍ»، تأملوا أيُّها الكرامُ هذا التوجيهَ النبويَّ العظيمَ، كيفَ يجعلُ العملَ الحرَّ الكريمَ أفضلَ من ذلِّ السؤالِ؛ ليغرسَ في النفوسِ معنى التوكلِ الصادقِ الذي لا ينفي بذلَ الجهد، ولا يُسقطُ عن المرءِ التكليفَ بالسعيِ.

أيها المكرَّم، إن المسلمَ مأمورٌ أن يأخذَ بالأسبابِ، ويجتهدَ في تحصيلِ المعاشِ بالحلالِ، وأن يُحسنَ النيةَ في كلِّ عملٍ، فيتحول سعيُهُ إلى عبادةٍ، ويصيرُ كسبُهُ في موازينِ الحسناتِ، وفي ذلك هذا البيانُ النبويُّ البديعُ ﷺ: «ما أكلَ أحدٌ طعامًا قطُّ خيرًا من أن يأكلَ من عملِ يدِهِ، وإنَّ نبيَّ اللهِ داودَ عليه السلامُ كانَ يأكلُ من عملِ يدِهِ”.

فيا من تطلبونَ المجدَ وتبتغونَ الكرامةَ: اعلموا أنَّ الرزقَ لا يُنالُ بالأماني، ولا تُنالُ الرفعةُ بالتمنّي، ولكن بالسعيِ والبذلِ، والعملِ والمثابرةِ، فقد قالَ سبحانَهُ: {وَأَن لَّيسَ لِلإِنسَٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ * وَأَنَّ سَعيَهُۥ سَوْفَ يُرَىٰ * ثُمَّ يُجزَىٰهُ ٱلجَزَآءَ ٱلأَوْفَىٰ}.

ويا أبناءَ مصرَ جِدُّوا

فإنَّ نهضةَ الأممِ لا تكونُ بالأحلامِ، بل بالأعمالِ، ولا تقومُ بالأماني، بل بالتضحيةِ والبذلِ والإتقانِ، والوطنُ لا يرتقي إلا إذا قدَّر أبناؤُهُ قيمةَ العملِ، واحترموا الحِرَفَ والمِهَنَ، وشجعوا شبابَهُم على الإنتاجِ والابتكارِ، وزرعوا فيهم أنَّ اليدَ العاملةَ أحبُّ إلى اللهِ من اليدِ المتسوّلةِ، وأنَّ الساعيَ في كسبِ رزقِه بعزٍّ خيرٌ من المتكئِ على الأعذارِ والتبريرِ!

أنسيتُمْ أيُّها الكرامُ أنَّ حضارةَ الإسلامِ المجيدةَ قامتْ على أكتافِ العُلماءِ والعمّالِ، والفلاحينَ والصناعِ، والتجارِ والمفكرينَ، فأشرقتْ في السماءِ، وامتدَّتْ في الأرضِ، وما كانَ ذلكَ إلا لأنهم جمعوا بينَ الدينِ والدُّنيا، بينَ العبادةِ والعملِ، بينَ العلمِ والإنتاجِ.

الخطبة الثانية ل خطبة الجمعة اليوم

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنا محمدٍ ﷺ وعلى آلِه وصحبِه أجمعينَ.

وبعدُ:

فيا أيُّها المؤمنون: إنَّ التكاتفَ والتعاونَ في أوقاتِ الأزماتِ، وتقديمَ العونِ لكلِّ ملهوفٍ ومحتاجٍ فريضةٌ شرعيةٌ، وسنةٌ نبويةٌ، وعنوانُ أمةٍ راقيةٍ قويةٍ، فالتكافلُ ليس فضيلةً فرديةً فحسب، بل هو مدادُ تماسكِ المجتمعاتِ وعنوانُ وحدةِ الأمةِ، تأمّلوا قولَ اللهِ جلَّ جلالُه: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلبِرِّ وَٱلتَّقوَىٰ}، وقولَهُ سبحانه: {وَٱعتَصِمُواْ بِحَبلِ اللهِ جَمِيعا وَلَا تَفَرَّقُواْ}، وتدبّروا هذا البيانَ النبويَّ الشريفَ «المسلمُ أخو المسلمِ، لا يظلمهُ ولا يسلمُه، ومن كانَ في حاجةِ أخيهِ، كانَ اللهُ في حاجتِه، ومَن فرَّج عن مسلمٍ كربةً، فرَّج اللهُ عنه كربةً من كربِ يومِ القيامة”.

فلنتكاتفْ أيُّها الكرامُ على الخيرِ، ولنتراحمْ فيما بينَنا، ولنحسنِ الظنَّ بالناسِ، ولنقابلِ الخلافاتِ بالرفقِ والمودةِ، ولنفتحْ قلوبَنا قبلَ أيدينا؛ فبالتكافلِ تحيا القلوبُ، وتُطفأ نارُ الفتنِ والحروب، وبالتعاونِ تشتدُّ أركانُ الأمةِ وتعلو الدروبُ، وإنَّ أعظمَ ما نزرعُه في نفوسِ أبنائنا أنَّ العملَ ليس مذلةً بل كرامةٌ، وأنَّ التعاونَ ليس ضعفًا بل قوةٌ وسلامةٌ، وأنَّ الأمةَ التي تتقنُ السعيَ والتكاتفَ لا تُقهرُ، ولا تُكسرُ، ولا تُهزمُ مهما اشتدَّتِ الخطوبُ وتوالتِ النوائبُ.

اللهمّ ارْزُقْنا السعيَ المباركَ والعملَ الصالحَ والتعاونَ النافعَ

واجعلْنَا ممَّن يسْعَى في رِضاك ويتعاونُ على مرضَاتِكَ

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها. 

 

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 15 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 21 صفر 1447 هـ ، الموافق 15 أغسطس 2025م. 

 

تحميل خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ:

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ ، بصيغة  word أضغط هنا.

ولتحميل خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ : كما يلي:

 

 أولًا: أهميةُ العملِ والحثُّ عليهِ في الإسلامِ.

ثانيًا: الأخذُ بالأسبابِ مع التوكلِ على اللهِ تعالى.

ثالثًا: العملُ والسعيُ ضربٌ مِن ضروبِ العبادةِ في الإسلامِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 15 أغسطس 2025م، رئيس التحرير: د. أحمد رمضان صوت الدعاة .

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 21 صفر 1447هـ، الموافق 15 أغسطس 2025م.

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م بصيغة word بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان لـ صوت الدعاة.

 

وكذلك : لتحميل خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025م بصيغة pdf بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، لـ صوت الدعاة.

-عناصر خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، إعداد: رئيس التحرير د. أحمد رمضان.

 

العُنْصُرُ الأوَّلُ: السَّعْيُ وَالْعَمَلُ عِبَادَةٌ رَبَّانِيَّةٌ وَوَاجِبٌ شَرْعِيٌّ

العُنْصُرُ الثَّانِي: إِتْقَانُ الْعَمَلِ سِرٌّ لِنَهْضَةِ الْأُمَّةِ وَرَمْزٌ لِعِزَّتِهَا

العُنْصُرُ الثَّالِثُ: السَّعْيُ وَالْعَمَلُ طَرِيقُ الْبَرَكَةِ وَالرِّزْقِ

الخطبة الثانية: العنصر الرابع: التَّكَاتُفُ الاِجْتِمَاعِيُّ

 

للإطلاع علي رابط الخطبة لـ صوت الدعاة لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 15 أغسطس 2025م ، صوت الدعاة2.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ ، لـ صوت الدعاة ، بتاريخ 21 صفر 1447هـ ، الموافق 15 أغسطس 2025م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م بصيغة word بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ ، لـ صوت الدعاة.

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025م بصيغة pdf بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ ، لـ صوت الدعاة.

عناصر خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ.

 

أولاً: حقُّ العملِ  في دينِنَا.                          ثانيًا: آدابُ العملِ في الإسلامِ .

ثالثًا: خطرُ البطالةِ والتسولِ.                  رابعًا :إياكَ والطمعَ في أجرِ الأجيرِ  .

 

للإطلاع علي رابط الخطبة لـ صوت الدعاة لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 15 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي.

 

خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025 م بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ ، للدكتور محروس حفظي بتاريخ 21 صفر 1447هـ ، الموافق 15 أغسطس 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ.

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، بصيغة  word أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

___________________________________________________________

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ ، للدكتور محروس حفظي :

 

(1) القرآنُ الكريمُ ربطَ بينَ “الإيمانِ والعملِ”.

(2) ضرورةُ الأخذِ بالأسبابِ، والسعيِ في الأرضِ مع التوكلِ على اللهِ.

(3) لا تستنكفْ ولا تتأففْ مِن عملٍ شريفٍ، يعفُّكَ عن الخَلْقِ، وأكلِ الحرامِ.

(4) الصحابةُ رضيَ اللهُ عنهُم- مثالٌ يُحتذَى بهِ في السعيِ والعملِ.

(5) الإنسانُ بينَ الإخفاقِ والسعيِ، والنجاحِ والرسوبِ.

(6) حثُّ الإسلامِ على ضرورةِ التكاتفِ، والتعاطفِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 15 أغسطس 2025م ، للشيخ خالد  القط.

 

خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025 بعنوان : إعلاء قيمة السعى والعمل ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 14 صفر 1447هـ ، الموافق 15 أغسطس 2025م.

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025 بصيغة word بعنوان : إعلاء قيمة السعى والعمل، بصيغة word للشيخ خالد القط

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025 بصيغة pdf بعنوان : إعلاء قيمة السعى والعمل ، للشيخ خالد القط

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

7- خطبة الجمعة لهذا اليوم 15 أغسطس 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان.

 

خطبة الجمعة ، بعنوان: عبادة لا تنقطع.. جهاد السعي والعمل.. جسر العبور إلى التقدم والتمكين بقلم المفكر الإسلامي الدكتور/ أحمد علي سليمان عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الجمعة: 21 صفر 1447هـ، الموافق 15 أغسطس 2025م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم بتاريخ 15 أغسطس 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان : عبادة لا تنقطع.. جهاد السعي والعمل.. جسر العبور إلى التقدم والتمكين:

لتحميل خطبة الجمعة القادمة بتاريخ 15 أغسطس 2025م ، للدكتور أحمد علي سليمان بعنوان: عبادة لا تنقطع.. جهاد السعي والعمل.. جسر العبور إلى التقدم والتمكين، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور أحمد علي سليمان لتحميلها أو قراءتها

 

________________________________________________________________

8- خطبة الجمعة لهذا اليوم 15 أغسطس 2025م ، للشيخ كمال المهدي.

 

خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025م بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ ، للشيخ كمال المهدي، بتاريخ 21 صفر 1447هـ، الموافق 15 أغسطس 2025م.

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، للشيخ كمال المهدي بصيغة word 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 15 أغسطس 2025م بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، للشيخ كمال المهدي بصيغة pdf 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 15 أغسطس 2025م بعنوان : إِعْلَاءُ قِيمَةِ السَّعْيِ وَالْعَمَلِ، للشيخ كمال المهدي:

 

١- حث الإسلام على العمل والإتقان فيه..

٢- مواقف للنبي صلى الله عليه وسلم للتدريب على إتقان العمل.

 ٣- جزاء من لا يتقن عمله في الدنيا والآخرة..  

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ كمال المهدي لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

 

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: ahmed_dr.ahmed@yahoo.com رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

زر الذهاب إلى الأعلى